تصنيف:مقالات في التسويق

الرئيسية مقالات في التسويق

وقت الانتظار … كم أكرهك!!

نشرت صحيفة سعودية خبراً طريفاً للغاية ويحمل كثيراً من المدلولات مفاده أن عميلاً في أحد البنوك وأثناء انتظاره الحصول على الخدمة التي يطلبها لاحظ أن قائمة الانتظار طويلة وتزيد عن 200 شخص (بسبب عطل في النظام وتزايد ازدحام العملاء في ذلك اليوم) وهو يحمل الرقم الأخير في ذيل القائمة ولأنه لم يطق الانتظار فقد فكر بسرعة وجرأة وأعلن لأصحاب الأرقام الأولى في قائمة الانتظار أنه يعرض 100 ريال لمن يتنازل عن رقمه ودوره ليحل هو محله، وبذات السرعة والجرأة وافق أحد العملاء على العرض وحصل على المبلغ وانطلق سريعاً وفرحاً خارج البنك ليحل العميل الآخر محله!!

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق مقالات في التعليم

الهاربون من قسم التسويق..!

ملاحظة جديرة بالانتباه في جامعاتنا وبصفة خاصة في كليات الإدارة أو كليات المجتمع، كثير من الطلاب يفرون من أقسام التسويق فرار المجذوم من الأسد، يتجه معظمهم لأقسام المحاسبة والمالية ونظم المعلومات ويتركون مقاعد التسويق تشكو من الفراغ والاهمال!

المفارقة الأولى أن هذا يحدث في الوقت الذي تشكو فيه شركاتنا ومؤسساتنا السعودية من ندرة المتخصصين في التسويق، والمفارقة الثانية أيضاً أن هذا يحدث في العصر الذهبي للتسويق حيث جلس فيه التسويق بأريحية على مقعد القيادة في الشركات والمؤسسات وأصبح هو الموجه لأنشطتها والمسؤول الأول عن تحقيق أهدافها وطموحاتها، بل وأصبح العالم كله يقع تحت ضغوط تطور أنشطة التسويق وتنوع ممارساته واغراءاته وابداعاته.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

اتصالك معطر..!!

في عالم التكنولوجيا والاتصالات لا يتوقف المبدعون عن العمل، والجديد هو مانشره تقرير اعلامي عن التقنية الجديدة التي تسعى احدى الشركات اليابانية الى تقديمها للسوق في المستقبل القريب، والتقنية الجديدة التي تقدمها شركة (شاكو بيرفيوم) اليابانية تتمثل في تمكين مستخدمي الهواتف ( آيفون ) من ارسال روائح وعطور بحيث يصل الصوت للطرف الآخر محملاً بالعطر ويمكنك اختيار العطر المناسب من القائمة التي تقدمها لك الشركة، وتعمل هذه التقنية الجديدة من خلال جهاز صغير الحجم يتم شراؤه من قبل المستخدم وتركيبه على مداخل الشحن الكهربائي بهاتف (آيفون)…

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

ما بين (مجانًا) .. و(خذ الباقي)!!

دعوك عزيزي القارئ لنطير معاً في رحلة سريعة إلى دبي هدف الرحلة واضح ومحدد وهو رصد تجربة ابداعية رمضانية ويبدو أننا في كل مرة نبحث فيها عن ابداع في منطقتنا لا نجد وجهة تستقبلنا إلا دبي !! أتمنى دوماً أن تستقبلنا جدة أو الرياض او الطائف أو المنامة أو الكويت بتجربة ابداعية مختلفة. سنهبط الآن أمام محل مواد غذائية مثله مثل أي محل آخر ولكن عندما نخطو خطوات داخل المحل سنفاجأ بلافتة كبيرة مكتوبة باللغتين العربية والانجليزية، ماذا كتبوا على اللوحة؟ في أعلاها كتبوا (من كان محتاجاً ولا يستطيع دفع الثمن فليأخذ مجاناً) وهذا يعني أن أي محتاج أو لا يملك مالاً يستطيع أن يأخذ ما يسد جوعه او يروي عطشه مجاناً.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

خدمة عملاء بعد 30 عاماً !!

في الغرب يقدرون قيمة الانسان كثيراً وربما يكون هذا هو سبب جوهري لتقدمهم لأن الانسان عندما يشعر بقيمته وأهميته لا يتوانى في تقديم أفضل ما لديه. نبأ جديد يؤكد هذه الحقيقة أوردته شبكة BBC البريطانية، حيث أشارت الى أن جمعية صحية تقدم خدمات متعددة للمرضى استدعت مرضى (عملاء) تعاملوا معها منذ 30 عاماً وسبب الاستدعاء هو اكتشاف أن طبيبا كان يعالج هؤلاء المرضى في مستشفيات بريطانية منذ 30 عاماً هذا الطبيب كان مصاباً بالفيروس الكبدي ومن ثم لزم اعادة فحص المرضى الذين تعامل معهم هذا الطبيب حتى لو كان هذا حدث منذ 30 عاماً وتم بالفعل استدعاء كل المرضى الذين تعامل معهم الطبيب في عدة مستشفيات. 

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

التسويق في العيد

أيام العيد لها بريقها ولها قدرتها على صناعة أجواء خاصة تمكن المؤسسات من اختراق قلب العميل والتربع داخل قلبه، هي أيام ولحظات يشعر فيها العميل بالسعادة والفرحة التي تجعله ينفق بلا حدود على نفسه وعلى غيره.
في هذه الأيام تتغلب الاعتبارات العاطفية على العميل وتسيطر عليه بشكل كبير، يفكر ويبحث في كيفية إسعاد نفسه وإسعاد أهله في أيام لا تتكرر كثيراً على مدار العام، يتحول العميل إلى فراشة تطير من هنا إلى هناك لتتذوق رحيق سلع وخدمات تدخل عليه وعلى أهله البهجة والسرور، والعميل هنا لا يستمتع فقط بما يشتريه أو ينتفع به، لكن تظل ذكرى هذه الأيام باقية ومنتعشة في ذاكرته حتى تدور الأيام دورتها وتعود هذه الأيام السعيدة من جديد.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق مقالات في تطوير الذات

علامتك الشخصية.. كيف تبنيها ؟!

لم يحظ مفهوم تسويقي بالاهتمام والتركيز خلال السنوات العشر الماضية مثلما حظي مفهوم العلامة التجارية، فقد وضعته الشركات العالمية والاقليمية في قمة اهتماماتها، واستثمرت هذه الشركات مئات الملايين في تصميم وبناء علاماتها التجارية، حتى على المستوى الأكاديمي تنوعت الأبحاث والدراسات العلمية التي تناولت جوانب مختلفة مرتبطة بهذا المفهوم. في الماضي كان يتم التعامل مع العلامة التجارية باعتبارها شعارا أو تصميما يميز الشركة أو يميز منتجاتها عن شركات المنافسين ومنتجاتهم. ولكن تطور هذا المفهوم بشكل كبير ليصل إلى مفهوم مفاده أن العلامة التجارية هي تجربة كاملة يعيشها العميل وأنها قيم تعكس ثقافة الشركة وتوجهاتها، والمدخل هنا لتطوير المفهوم هو الانطباعات التي تصنعها العلامة في أذهان عملائها والمتعاملين معها،

اقرأ المزيد
مقالات في التسويق

المورد والموزع.. شركاء النجاح والفشل

تقدم الشركات العالمية دائماً نماذج لتطوير العمل وتمييز الأداء، وهناك أساليب في العمل أبدعتها شركات عظيمة فصارت تدرس في الكتب وتقدم في برامج التدريب وتطبق في العالم كله، منذ سنوات طويلة قدمت شركة تويوتا أسلوب الإنتاج اللحظي أو الإنتاج في الوقت المحدد وهو أسلوب يركز على تخفيض المخزون إلى أدنى معدلاته باعتبار أن المخزون يمثل عناصر تكاليف متعددة (وقت، جهد، مال، طاقة، عنصر بشري، مخاطر… الخ) وتخفيض تكاليف المخزون يعني تخفيض التكاليف الكلية للمنتج بما ينعكس بشكل مباشر على سعره في السوق ويميزه سعرياً عن المنتجات المنافسة، كانت الشركة تعتمد على موردين تحصل منهم على احتياجاتها من الإطارات التي لا تصنعها تويوتا ثم تقوم بتخزين الإطارات بكميات كبيرة في المخازن لتستخدمها لاحقاً في العمليات الإنتاجية،

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في الادارة مقالات في التسويق

في المصائب فوائدُ لمن يقتنصها..!

اعتاد الأمريكي تيري فينبرج (44 سنة) على الاستيقاظ مبكرًا ليجد أكياس قمامته متناثرة المحتويات قد جاست خلالها الحيوانات وعفت عليها الحشرات، ولذا تعين عليه إعادة جمع القمامة في الصباح مرة أخرى وتجهيزها ليتم التقاطها بواسطة عمال النظافة. على أن الأميركي تيري قرر البحث عن حل جذري لهذه المشكلة المتكررة، وبعد ثلاثة سنوات من البحث والتطوير، خرج علينا بأكياس قمامة يميل لونها للحمرة الخفيفة، وتفوح منها رائحة النعناع، سماها ريبل-ام أو اطرد-هم.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

انتصار بدون قتال..!

في كتابه ” بيع اللامرئي ” لمؤلفه هاري بيكوث ذكر مقولة عظيمة الأهمية لحكيم صيني مفادها ” ان أقوى إستراتيجية تستخدم في الحرب هي إستراتيجية تحقيق الانتصار دون قتال ” واستخدم هاري بيكوث هذه المقولة للتدليل على واحد من أخطر الاستراتيجيات التنافسية، وهي إستراتيجية استهداف أسواق لا يخدمها المنافسون، وقدم لنا مثالاً على ذلك لمحلات وول مارت والتي تعمل في مجال تجارة التجزئة، فصاحب هذه المحلات وهو الرجل المشهور سام والتون والذي كان يستهدف المدن الصغيرة ويقوم بفتح فروع لمحلاته فيها، على اعتبار ان هذه المدن لا تلقى اهتماماً من الشركات الكبيرة العاملة في نفس المجال،

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في الادارة مقالات في التسويق

العلاقات العامة في مؤسساتنا

لأن نجاح المؤسسة يرتبط بقدرتها على بناء وادارة علاقات فاعلة مع جميع الأطراف المتعاملة معها والمؤثرة في نشاطها (عملاء، موظفين، اعلام،…الخ) برز نشاط العلاقات العامة واحتل مكانة متميزة في الهيكل التنظيمي للشركات والمؤسسات التجارية والاجتماعية على حد سواء.

كثير من الشركات وضعت هذا النشاط في ذات المربع التنظيمي الذي يشغله قسم التسويق وعملت على تدعيم العلاقة بين النشاطين وتوجيه نشاط العلاقات العامة لتحقيق أهداف تسويقية بحتة تسعى في مجملها إلى تحقيق رضا العملاء وتدعيم سمعة الشركة أو المؤسسة وتحسين صورتها الذهنية لدى جمهورها المستهدف.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

سيد السوق

كلمة السيد تعني السيادة والسيادة تتيح لصاحبها القدرة على السيطرة والتحكم في الأمور، يأمر فيطاع، يتحدث فيُنصت إليه، يقرر فينفذ قراره، ويكتسب الإنسان سيادته من المكانة التي يتمتع بها، أو من الأهمية التي يشغلها، أو من تقدير الآخرين له، أو من خلال قدرته على التأثير في الآخرين. في السوق وهو المكان الذي يحدث فيه التبادل بين البائع والمشتري، أو المنتج والمستهلك، كان هناك سيدٌ يأمر ويتحدث ويقرر. هذا السيد كان هو المُنتِج أو التاجر. في تلك الفترة كانت الأسواق محدودة وكان عرض المنتجات أقل من الطلب عليها، ومن ثم كان المستهلك مستسلماً لما يعرضه عليه المُنتج أو التاجر.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

خدمة العملاء: قصة حب..!

فرق كبير بين من يصلي لأنه يجب أن يصلي، وبين من يصلي لأنه يحب الصلاة. فرق كبير من بين من يعمل لأنه يجب أن يعمل، وبين من يعمل لأنه يحب العمل، وفرق كبير بين مؤسسة تخدم العميل لأنها يجب أن تخدم العميل، وبين مؤسسة تخدم العميل لأنها تحب خدمة العملاء. الفرق بين الواجب والمشاعر، المنطق والعاطفة، حتمية الالتزام والرغبة في الالتزام. في السابق وفى عصر المنتجين والبائعين كانت العلاقة بين الشركات والعملاء يسودها عدم التكافؤ، فالعملاء هم الفئة الأقل تأثيراً والأكثر تأثراً،

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

لماذا لا يشتكي العميل..؟!

جلس رجلان في أحد المطاعم وأثناء تناولهما الطعام قال أحدهما للآخر: الطعام في هذا المكان ليس جيداً بالمرة، ورد الآخر: نعم أشعر أنه غير طازج، كما أن قطع الدجاج صغيرة، والحساء غير دسم، وعندما مر عليهم الجرسون سألهم :أي خدمة أستطيع أن أقوم بها، أجابه الاثنان في صوت واحد: شكراً كل شيء على ما يرام. القصة مضحكة تشعرك أنك أمام موقف فكاهي ارتجالي، ولكن في الحقيقة أن الموقف تراجيدي أو مأساوي إلى أبعد الحدود.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

خدمة العملاء…والمعاني المفقودة

تقول باترشيا سيوبلد مؤلفة كتاب ثورة العملاء Revolution Customer ” إننا في خضم ثورة عميقة الجذور، وهى أكبر من ثورة الإنترنت أو ثورة الهواتف المحمولة، إنها ثورة العملاء….إنك لم تعد تمتلك زمام السيطرة على مصير شركتك. بل هم عملاؤنا الذين يملكونه..وهم يطلبون منا تغيير هياكلنا التسعيرية وقنواتنا التوزيعية وطريقة تصميمنا وتسليمنا لمنتجاتنا وخدماتنا إليهم. ونحن لا نستطيع إنكار ذلك عليهم، فهم يمتلكون القوة ويدركون ذلك. أما الشركات التي لا تدركها فسرعان ما ستخرج من مجال الأعمال”.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

ظاهرة انتشار الغش التجاري والسلع المقلدة: الأسباب، الآثار، المكافحة

لقد شهدت المملكة خلال الفترة الأخيرة تحولات اقتصادية واجتماعية كبيرة، سادت مختلف أوجه الحياة التجارية والصناعية والخدمية والاستهلاكية، واتجه الاقتصاد السعودي لتبني سياسة الاقتصاد الحر، التي تقوم على مبدأ الأسواق المفتوحة، بما أدى إلى تميز السوق السعودي بقدرة استيعابية واستهلاكية كبيرة. أيضا الموقع الاستراتيجي للمملكة أدى إلى جعلها قطبا اقتصاديا هاما يجذب اهتمام المصدرين والمنتجين والمستثمرين من مختلف دول العالم، مما جعل من أسواقها مراكز تجارية متعددة المنافذ سواء البرية أو البحرية أو الجوية،

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

التســويق الشــعـبي..!

كل المجتمعات لها تراث شعبي تفتخر به وتحافظ عليه، وترى فيه تاريخها وعمقها الزمني .. وتعتبره الجسر الذي يربط جيلها الحاضر بأجيالها السابقة.

والتراث الشعبي في المجتمعات الإسلامية قيمته وأهميته بقدر ما يسهم في تنمية الأخلاق والقيم ويحافظ على اللغة والدين، وقد كان للتراث الشعبي في الجزيرة العربية دور في التأكيد على بعض الأخلاق الإسلامية مثل الكرم والشجاعة والتعاون ونصرة المظلوم والقيام بحق الجار …. مما يستحق أن يبرز وينشر.

وبحكم أن أهل الجزيرة العربية ليسوا بأهل زراعة وفلاحة، حيث أن بلادهم تفتقر إلى الأمطار وتتميز بالمناخ الحار، فقد ساعد ذلك أهلها على امتهان المهن الحرة والاشتغال في التجارة والبيع والشراء والرعي. لذلك تميزوا في هذا الجانب وعرفوا بشطارتهم و ’سناعتهم‘ وجودة بضاعتهم وصدق معاملتهم .. وبرز منهم تجار … صنعوا لهم سمعة واسماً مازال بريقه لامعا إلى عصرنا الحاضر.  ولأن الأمثال الشعبية في الغالب تعبر عن آراء القوم وكيف كانوا يفكرون .. وهي صوتهم الذي يَعبرون من خلاله عن نظرتهم إلى الأشياء وتصورهم عن أحداث الحياة .. لذلك قف معي على بعض الأمثلة التي كانت معروفة في نجد، وكانت متداولة بين التجار والباعة، لنعرف من خلالها على مدى ما كان يتمتع به آباؤنا الأوائل من ذكاء تجاري وحسن نظر وتقدير في مجال البيع والشراء.

 

إلى غبنوك بالفلوس اغبنهم بالجلوس:

يقصد هذا المثل أنه إذا كان منافسوك وزملاؤك في العمل التجاري أكثر نقودا وبيعا منك، فكن أنت أكثر منهم ملازمة لمتجرك، وواظب على الجلوس فيه تكن أكثر تصريفا لبضاعتك، وبذلك تكون أكثر ربحا منهم. لقد علم الأولون بحسهم التجاري أن خدمة العميل والحرص على أن يكون المحل متاحا للزبون في أوقات يغلق فيها المنافسون متاجرهم يعطي مزية وقيمة للمحل ويساعد على نجاحه وتفوقه.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

تفوق على توقعاتهم..!

كسب رضا العميل وولائه يعتبر من أهم مفاتيح النجاح للشركات والمنظمات في الوقت الحالي؛ خاصة مع اشتداد المنافسة وتنوع المنتجات وسهولة الاتصالات. لذلك اتجهت كثير من الشركات إلى تبني قناعات وتوجهات وبناء نظم وبرامج تهدف من خلالها التأكد من رضا العميل عن خدماتها ومنتجاتها المقدمة. ومن أهم الطرق والوسائل التي تفيد في كسب رضا العميل وولائه هو مبدأ أو نظرية التوقع. تقول هذه النظرية: إن العميل عندما يتعامل مع الشركة فإن هناك مجموعة من التوقعات التي يشكلها العميل ويتوقع أن يحصل عليها من خلال شرائه للمنتج أو الخدمة.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

بدون اسم ..!

أنا وأنت، هو وهي، ؟ ؟ ؟ ، بوعزيز، زوزو، الأرنب الجائع، كوكو، الكثا، بابلو، وسع صدرك،…الخ

لا تظن أن هذه الأسماء تخص أفلاما عربية هابطة، أو أنها عناوين لبرامج تافهة تعرضها القنوات الفضائية .. إن هذه الكلمات والطلاسم عبارة عن عينة صغيرة جدا لأسماء محلات ومنتجات ومطاعم موجودة في أسواقنا المحلية .. !!!

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

الكنز المفقود..!

كيف تقيس نجاح شركتك ؟! بعض المدراء يقيس نجاح شركته من خلال استخدام بعض المقاييس والنسب المالية …. آخرون يمكن أن ينظروا إلى نجاح شركتهم من خلال التركيز على استخدام أحدث وسائل التقنية في عمليات الإنتاج وطرق التوزيع والتخزين … نموذج ثالث يرى أن النجاح يكمن في القدرة على استقطاب الكفاءات الجيدة والطاقات البشرية المنتجة … وبالرغم من أن كل هذه المقاييس تعتبر هامة وأساسية لنجاح أي شركة إلا أنها للأسف تتجاهل معيارا حاسما للوصول للنجاح ألا وهو قدرة الشركة عى الاحتفاظ بعملائها وإلى أي مدى يتعاملون معها مرة أخرى.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

عاشت الأسامي..!

الاسم هو عنوان الإنسان يعرف به ويدل عليه، وأحياناً يكون الاسم سبباً في شهرة الإنسان, حتى إن بعض المشاهير يسعون إلى تغيير أسمائهم بهدف تحقيق سرعة الانتشار، وأحياناً يسبب الاسم مشكلة لصاحبه عندما يدل على معنى لا يتقبله المجتمع، وتظل المشكلة طالما بقي صاحبها على قيد الحياة. ولكن ما أجمل أن يعبر الاسم عن صفة أساسية للإنسان فيكون أمينا أو صادقا أو راضيا, وهكذا المنتجات تحمل أسماءً قد تكون سبباً في نجاحها أو مبرراً لفشلها،

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

العميل التكنولوجي: التحدي القادم ..!

“الناس ليسوا عظماء في كل شيء, عندما أعرف ماذا أريد أو ماذا أحتاج فليس بالضرورة أن أحتاج إلى التحدث إلى شخص ما , أريد أن أساعد نفسي، أريد أن أمتلك القدرة على تحريك الأشياء, إن هذا يعطيني إحساسا بأنني أتحكم في أموالي ووقتي واختياراتي”. هذا هو صوت العميل في عصر التكنولوجيا.  لقد غيرت التكنولوجيا مفردات حياة هذا العميل، جعلته يدمن السرعة والسهولة في تحصيل الخدمة. جعلته يستمتع بالشعور بالسيطرة. جعلته يدرك قيمة الوقت. أحدثت التكنولوجيا ثورة في عالم الخدمات. هذه الثورة قدمت لعالمنا العميل التكنولوجي الذي يفعل الأشياء بنفسه ويشعر بمنتهى السعادة وهو يفعل الأشياء بنفسه.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

التسويق الداخلي…الوصول إلى القمة من العمق

لن تستطيع أي مؤسسة أن تقدم خدمة جيدة ما لم يكن لديها الموظفون القادرون على ذلك، هذه هي الحقيقة التي كانت سبباً في ظهور مفهوم التسويق الداخلي، ذلك المفهوم الذي يعبر عن منهج إشباع الاحتياجات الداخلية في المؤسسة، فالمؤسسة تمثل كياناً كبيراً يضم في طياته كيانات صغيرة ومتفاعلة، إدارات وأقسام وموظفون ومديرون ومشرفون، تفاصيل العمل تختلف ولكن الهدف واحد، أولويات العمل تختلف ولكن الهدف واحد، أهمية العمل تختلف ولكن الهدف واحد. التسويق في عمومه يعبر عن أنشطة تبادل تتم بين طرفين أو أكثر، كل طرف يسعى إلى تقديم قيمة إلى الآخر حتى تحقق عملية التبادل مصالح الجميع،

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

العميل الطائر

العميل في كل مكان هو العميل، هو الشخص الذي يتيح للمؤسسة الفرصة كي تخدمه بشكل جيد، هو الشخص الأكثر أهمية في كل وقت وكل مكان، هو الذي تعتمد عليه المؤسسة في تشكيل حاضرها ومستقبلها. هو الذي يعبر عن رغباته ومتطلباته، وتصبح مهمة المؤسسة أن تلبى الرغبات وتفي بالمطالب، إنه هو الذي يمنح المؤسسة القدرة على الاستمرار وتحقيق النجاح وهو كذلك الذي يعلن خروج المؤسسة من السوق. العميل في كل مكان هو العميل في السوبرماركت، في المطعم، في المستشفى، في الجامعة، في الفندق، في معظم الأحيان يمشى العميل على الأرض، وفى قليل من الأحيان يطير العميل،

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

حماية المستهلك الصغير

أطفالنا يكبرون بسرعة، يكبرون بعقولهم واحتياجاتهم قبل أن يكبروا بأجسادهم وأعمارهم، نحن نسعد بذلك ونتبادل جميعاً بفرح وفخر حكاياتهم وتعبيراتهم وتعليقاتهم، ولكن هناك في نهاية الممر من يتربص بهم ليستثمر حالتهم وحالتنا في تحقيق مزيد من المكاسب والثراء.

انهم المسوقون وأهل الصناعة والتجارة الذين اكتشفوا منذ سنوات أن هناك سوقا كبيرا يجب استهدافه وهو سوق الأطفال، فطفل اليوم ليس هو طفل الأمس،

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات عامة مقالات في التسويق

الضيافة الحكومية.. درس إماراتي جديد..!!

نتفق أو نختلف مع توجهات دولة الإمارات الشقيقة، نبدي إعجابنا بأشياء يفعلونها ونمتعض أشياء أخرى، لكن في كل الأحوال لا نستطيع أن ننكر أنها دولة ذات رؤية، وهذا يكفي. والرؤية الإماراتية في مجملها تتمثل في تحقيق تنوع اقتصادي يتيح لها تخفيض درجة اعتمادها على الموارد النفطية وصناعة موارد جديدة ومتجددة تعتمد على كفاءة العنصر البشري والمؤسسي من ناحية وعلى تهيئة المناخ الجاذب للاستثمارات من ناحية أخرى، ولتحقيق هذه الرؤية تتبنى حكومة الإمارات استراتيجيات ومشروعات متنوعة ومتطورة. 

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات عامة مقالات في التسويق

سفاراتنا في الخارج وثقافة التعامل مع العملاء..!

تمارس المؤسسات الدبلوماسية المتعددة أدواراً حيوية ومؤثرة في كل بقاع العالم، وتحديداً السفارات والمؤسسات الملحقة بها (قنصليات وملحقيات ثقافية) أصبحت تضطلع بدور هام في دعم العلاقات مع الشعوب والمجتمعات المختلفة،

وبالفعل أصبح من الواضح تماماً أن أداء تلك المؤسسات يعكس إلى حد كبير ثقافة الدول والمجتمعات التي تمثلها، ومن ثم تستطيع أن تُكون فكرة أو رؤية بشأن ثقافة واتجاهات الدولة التي تتجه إليها بزيارة واحدة للسفارة أو القنصلية التي تمثلها، عندما تزور سفارة الولايات المتحدة في أي دولة عربية مثلاً ستجد نظاما صارما وقيودا اجرائية تعكس على سبيل المثال التخوف والحذر من الزوار العرب والراغبين في السفر للولايات المتحدة

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

الأوقات القاتلة

من منا لم يصارع قسوة الانتظار.. ومن منا لم يجلس على مقاعد أو محطات الاتنظار.. ويستحيل أن يوجد في الكون من لم ينتظر.. تنتظر دورك في المستشفى..عند الحلاق..لقلاع طائرة.. لموظف بنك ..لشركة اتصال.. لموعد محكمة.. لطلب في مطعم.. لخدمة مرور أو جوزات..الخ هو انتظار بل أحيانا يكون أشبه بالاحتضار..!! حينما تنتظر دورك وحينما تقف طويلا بانتظار الحصول على خدمة تقدم لك أو بائع يتفضل يبيعك منتجه ..فلاشك أنك تشعر بسأم وملل وتشعر أن وقتك يحترق ويهدر دون فائدة وأن أعصابك تتعرض للتلف والفلتان.. فلا يوجد شيء أكثر من الانتظار يرفع الضغط ويسبب المعاناة ويبط الكبد!! لذا كلنا نكره الانتظار كره العمى للعين؛؛

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

من يحمي المستهلك من نفسه؟!

كنت أستعد لكتابة مقال يتعلق بحماية المستهلك من الممارسات غير السوية التي انتشرت بشكل واضح في العديد من الأسواق. فجشع بعض المصنعين والتجار ورغبتهم الجامحة في تحقيق المكاسب المادية أعمت بصيرتهم ودفعتهم إلى غش المستهلك وخداعه بشتى الطرق، إما بإمداده بمنتجات غير مطابقة للمواصفات أو بإمداده بمنتجات مزيفة ومقلدة، أو باستغلاله من خلال تسعير المنتجات بأسعار مبالغ فيها، أو بتقديم خدمة متدنية لا تشبع احتياجات المستهلك ولا توازي ما يتحمله من تكلفة، أو بتزويده بمعلومات مضللة وغير صحيحة تدفعه إلى اتخاذ قرارات شراء تضره مادياً ومعنوياً.

اقرأ المزيد
الرئيسية مقالات في التسويق

سياحة المؤتمرات….السياحة على طريقتنا الخاصة

إذا تحدث العالم كله عن السياحة وأهميتها فان المملكة العربية السعودية على وجه التحديد يجب أن تتحدث بشكل مختلف، وإذا كان العالم كله يسعى بكافة الطرق إلى تسويق منتجاته السياحية فان المملكة العربية السعودية ينبغي أن تسوق منتجها بشكل مختلف. هذا الاختلاف ناتج عن تمتع المملكة والمجتمع السعودي بسمات خاصة تضعه في مكانة فريدة على الدوام. فنحن كدولة وكمجتمع نسعى بكل قوة إلى تطوير إمكانياتنا والأخذ بالأسباب الحديثة للتقدم والتطور إلا أننا في ذات الوقت نتمسك بقيمنا وثوابتنا ولا نتنازل بأي شكل من الأشكال عن هويتنا الأساسية.

اقرأ المزيد
1 2 3
الادارةالمديرالموارد البشريةالنجاحترويج و اعلانتسويقريادة أعمالعمل المرأة